سُميَ يوم التروية بهذا الاسم لأن الحجاج كانوا يروون فيه من الماء من أجل ما بعده من أيام، و قيل: سمي بذلك لحصول التروي فيه من إبراهيم في ذبح ولده إسماعيل عليهما السلام ، لأن إبراهيم صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ رأى ليلة الثامن كأنَّ قائلًا يقول له: إن الله يأمرك أن تذبح إبنك، ليفديه الله بعد ذلك بذبح عظيم.
لكن الثابت في الروايتين أن فضل هذه الأيام المباركة عظيم، فقد فاز من استغلها في التكبير والصيام والأعمال الصالحة.
مساحات اونلاين