"كن ذا أثر" هي حملة شبابية تطرح نفسها
بشكل قوي، وهو حلم يسعى لنشر التفكير الإيجابي و القيم الإنسانية وسط الشباب
بأسلوب بسيط و واضح، مباشر ودال.
المشروع بدأ انطلاقا من فكرة أولية
لرئيسه السيد "أحمد شعبان علي" شاب مصري خريج كلية التجارة ،جامعة عين
شمس، و الذي يرى أن كل إنسان يملك مميزات تؤهله ليترك أثرا إيجابيا في هذه الحياة مهما كان مجاله و بغض
النظر عن التحصيل المادي، ومن هنا كانت نقطة البداية إذ يكفي أن يحب الإنسان مجاله
أو عمله لينتج فيه أقصى ما يستطيع خاصة إذا تعلق الأمر بهكذا مبادارات قيمة من
شأنها التأثير بشكل كبير في سلوكيات شباب الوطن العربي .
 |
| "أحمد شعبان علي" |
وقد عمل "أحمد شعبان"
على بناء الفريق الذي سهر تجسيد أفكار المشروع في أعمال مصورة و مسجلة بنسبة كبيرة
من الإحترافية، بالإضافة إلى شريكه و قريبه السيد " محمد رفاعي"،
المختص في عملية المونتاج و الجرافيك.
تمثل المشروع حسب تصريح رئيسه
"أحمد شعبان" في بدايته في مجموعة من الخواطر من كتابته و تسجيله، في
حين عمل "محمد رفاعي" على الجرافيك و المونتاج كما ذكرنا مسبقا، ثم
بدأت عملية توسيع الفريق و توزيع المهام و الجهود،والعمل على تطوير الأفكار و
المشاريع، بعد أن اتضحت الرؤية الكاملة حول مسار المشروع، الذي عمل على إعداده و
تطويره مجموعة من القائمين عليه سواء تعلق الأمر بفريق الجرافيك
المتمثل في:
"مي العطار" المللقبة
بالمبدعة
"إلهام حيدر" الملقبة
بالمصممة
"هاجر خليل" الملقبة
بالمتقنة
رفيدة عبد الحكيم
خلود خالد
إيمان أحمد
أو فريق المونتاج المتمثل
في :
محمد رفاعي
هاجر خليل
محمود جمال الصياد
أحمد فتحي
أو مجموعة الفويس أوفر المتمثلة
في:
أحمد شعبان
أمينة القرعلي
نرمين ابراهم
اسلام راشد
محمد حبشي
شرين الشافعي
محمود حسني
ماهي محفوظ
رنا فليحان
ناريمان محمد
علاء الدين يتحدث
أو فريق الهندسة الصوتية:
أحمد شعبان علي
مجدي مصطفى
عبد الكريم عاشور
بالإضافة إلى المؤلفة و المخرجة
المتألقة" شيماء نجيب".
و يسعى أعضاء الفريق
المذكورين كعائلة واحدة متكاملة إلى تطوير
المشروع، والعمل على انتشاره بشكل أكبر، بإعتباره
مبادرة شبابية قيمة و
فريدة من نوعها، على أمل أن يستمر عطاءهم و إبداعهم على الدوام.لوحة الأعمى خاطرة أمي حبيبي و حبيبك
القناة الرسمية ل"كن ذا أثر" على اليوتيوب